يجلس الرجل على أريكة طبيب الأسنان ..يتأوه...تقابله تماما شاشة بلازمة عملاقة ..تعرض فيلما قصيرا ..الحبكة القصصية بارعة ..المأساة إجتماعية بنهاية منطقية تحاكي الواقع ...الطبيب يُنهي عمله ..الرجل يغادر العيادة مُثقلا بتراجيديا الفيلم ، لايذكر من ملامح الطبيب إلا وسامته ونعومة يديه.